محتويات المقال
اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان ، خلال الساعات القليلة ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الامارتية عن وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان في احد المشافي الامارتية، وتعد عائشه بنت محمد ال نهيان وشقيقة الشيخ طحنون بن محمد بن خليفة آل نهيان الحاكم الحالي لمدينة العين ، فيما تسائل العديد حول اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان ، تابعو معنا .
اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان
في مساء يوم الجمعة من تاريخ 4 من شهر مارس ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الامارتية عن اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان بعد اعلان وسائل الاعلام المارتي عن وفاتها في احد المشافي الامارتية ، ولكل من تسائل عن اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان فإنها تعرضت الى أزمة صحية شديدة ، وتم نقلها الى احد المشافي ، وتوفيت على اثرها ، فيما شكل حالة حزن لجميع محبيها واقاربها عقب اعلان عن وفاتها ، وأن صلاة الجنازة اليوم على جثمان الفقيدة الشيخة عائشة بنت محمد آل نهيان في مسجد المعترض بمدينة العين.
وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان
اعلنت وسائل الاعلام الامارتية عن وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان في مساء يوم الجمعة بتاريخ 4 من شهر مارس عقب تعرضها الى ازمة صحية شديدة ادخلتها في المشفى وتوفيت على اثرها ، فيما ضجت وسائل الاعلام بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة ونعت العديد من الشخصيات خبر وفاتها فيما نعى الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، برقية تعزية، إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، في وفاة الشيخة عائشة بنت محمد آل نهيان.
ونعت الفنانة الإماراتية أحلام على حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي، اذ كتبت: “إنتقلت الى رحمه الله تعالى الشيخه عائشه بنت محمد بن خليفه ال نهيان إنا لله وإنا اليه راجعون ادعوا لها “.
عائشه بنت محمد ال نهيان ويكيبيديا
تعتبر عائشه بنت محمد ال نهيان شقيقة الشيخ طحنون بن محمد بن خليفة آل نهيان الحاكم الحالي لمدينة العين، ومن المعروف انها تتغنى باعمال الخير في كل انحاء الوطن العربي، وهي شيخة من اصل امارتي ولها العديد من البصمات في فعل الخير وهي من اشهر الشخصيات في الامارات .
في الختام، نكون قد وضحنا اسباب وفاة عائشه بنت محمد ال نهيان انها تعرضت الى ازمة صحية دخلت المشفى وتوفيت على اثرها ، واهم المعلومات حول عائشه بنت محمد ال نهيان ، نتمنى أن يكون المقال قد نال إعجابكم .
