الشاعر حافظ إبراهيم هو شاعر عراقي معاصر

الشاعر حافظ إبراهيم هو شاعر عراقي معاصر، من الشعراء البارزين بالوطن العربي، فهو كان من الأشهر بالتنوع لأشعاره وكتاباته، فكانت بين تاريخية وأدبية ودينية، حيث كان الرفيق للشاعر أحمد شوقي، فقد فعد الوفاة تداولت عدة مواقع إعلامية، ولمنصات تواصل اجتماعي لكتابات دونها الشاعر حافظ إبراهيم قبل الرحيل، وتم التوزيع لنسخ بكتاباته وبأشعاره بمكاتب مصرية، فتداولها المواطنين لأخذ الدروس والعبر من قصصه الواقعية الرائعة، حيث هنا الحديث اليوم عن أعظم شعراء العرب.

الشاعر حافظ إبراهيم هو شاعر عراقي معاصر

الشاعر حافظ إبراهيم قد ولد بمحافظة أسيوط باليوم الرابع والعشرين بشهر فبراير الموافق 1872م، فكان مولده بمصر العربية، وهو حاملة للجنسية المصرية، حيث غرابة ولادته كانت بالإنجاب بقارب بنهر النيل مقابل منطقة ديروط، فهو من أم تركية، وأب مصري، وفارق والده الحياة وهو بعمر الصغر، فأخذته أمه للقاهرة، فكان نشأته وترعرعه بها تحت ناظري خاله وأمه، فقد عمل مهندس بمصلحة تنظيم، ثم الانتقال لمدينة طنطا برفقة خاله، فتأثر حينها بالكتاب، مقرراً العودة للقاهرة، ليقدم رسالته بها.

معلومات عن حياة الشاعر حافظ إبراهيم

في زمن حافظ إبراهيم كان من عجائب بالدنيا لقوة ذاكرته، حيث بمرور الأعوام لم تصب بضعف أو وهن، حيث مضى بكتابة الشعر والأدب 6 أعوام، مقدماً للعديد من قصائد عربية قديمة وحديثة، فكان متمتع بالقراءة والذكاء، فكان رفقاءه مشجعين له بالإكمال لمسيرته الشعرية، فكان يكتبها بدماء قلبه، وبأجزاء روحه، وقيامه لصياغة كتب وروايات رائعة، ما دفعه بتطور علوم الشعر والعمل لنهوضه، حيث ترأس حافظ إبراهيم للقسم الأدبي بدار الكتب، فكان له الأقوال العديدة الممتلئة بالمؤثرات والإحساس بذاته.

وفاة حافظ إبراهيم

توفى حافظ إبراهيم بعام 1932م، بالساعة الخامسة بيوم الخميس صباحاً، حيث كان قبلها بليلة مستدعى لأثنين من رفاقه لتناول العشاء برفقته، فلم يشعرهما بالمرض، ولكن بعد مغادرتهم، أحس بوطئه المرض منادياً لغلامه للإسراع بمناداة الطبيب، لكن كان قد فارق الحياة.

 

اقـــــــــرأ أيـــــــضـــــــــــــــــــــاً

 

في ختام مقالنا اليوم الشاعر حافظ إبراهيم هو شاعر عراقي معاصر، نستدل من ذلك بأن حافظ إبراهيم شاعر مصري، وليس شاعر عراقي.