الخرجي وش يرجعون , أصل عائلة الخرجي من وين ، حيث تعتبر دراسة تاريخ العائلات العربية التي سكنت شبه الجزيرة العربية مهمة لشعوب المنطقة لمعرفة الإنجازات التي حققها هؤلاء الأشخاص لتأسيس وطنهم خلال تلك الفترة والاستفادة من تاريخهم العريق ،سنتعرف في السطور القادمة من مقالنا هذا حول المعلومات التالية فيما يتعلق الخرجي وش يرجعون , أصل عائلة الخرجي من وين ، تابعوا معنا .
الخرجي وش يرجعون
تعود أصول الخرجي إلى قبيلة عنزة. ويذكر المؤرخون وعلماء الأنساب أن هذه العائلة من السلقا التي تنتمي إلى عشيرة العمارة من قبيلة عنزة. تمتع أفراد هذه العائلة بشهرة كبيرة في المملكة العربية السعودية لسمعتهم الطيبة وأعمالهم وإنجازاتهم التي كان لها أثر واضح على تاريخ المملكة.
أشار المؤرخون وعلماء الأنساب إلى أن عائلة الخرجي تعود إلى الشيخ محمد الخرجي. الرجل الذي كان ولا يزال من أهم الشخصيات في السعودية للنتائج التي حققها لخدمة بلاده. نجد أيضًا أن تاريخ هذه العائلة مدهش حيث عاشوا في المملكة منذ ما يقرب من مائة عام.
أصل عائلة الخرجي من وين
تعود أصول عائلة الخرجي إلى الجزء الشمالي من جدة ، ثم بدأت تنتشر في أماكن أخرى في المملكة ، مثل مدينة الرياض ومدن أخرى. عائلة الخرجي من أرقى العائلات التي عاشت في المملكة العربية السعودية منذ القدم ، ويفخر أفرادها بانتمائهم لهذه العائلة العريقة.
عائلة الخرجي من مدينة الخرمة ، تعود نسبهم إلى الحمد ، ثم انتقلوا إلى مدينة الخرمة ليستقروا فيها ، وأطلقوا عليها لقب الربّاء. وأشار المؤرخون إلى أن رابعة من قبيلة الحسني السلقا التي تنحدر من أبنية تابعة لقبيلة عنزة.
الخرجي من أي قبيلة وش يرجعون
تنتمي عائلة الخرجي إلى قبيلة عنزة. القبيلة العربية التي سكنت منطقة نجد منذ مئات السنين والتي اشتهرت بإنجازات أبنائها وكان لها تأثير واضح على تاريخ المنطقة وتأسيسها ، عائلة الخرجي هي إحدى العائلات العربية التي تنتمي إلى قبيلة عنزة ، وقد أشار علماء الأنساب إلى أن هذه العائلة لها فروع عديدة ، وهي:
- شملان.
- المطاردة
- المضيان .
- البجيداء من آل الصباح الذين يحكمون الكويت.
- الحسني ، وينحدر منها آل الراشد وآل الخرجي.
إقرأ أيضاً : الرقيبة وش يرجعون
وفي النهاية لنمقالنا هذا نكون قد شرحنا لكم عبر السطور السابقة فيما يتعلق بالموضوع اعلاه الخرجي وش يرجعون , أصل عائلة الخرجي من وين ، نتمنى لكم وافر المعرفة المجتمعية ، دمتم بحفظ الله ورعايته .
