تاريخ وفاة أحمد زكي، الراحل احمد زكي هو من المع كوكبة النجوم في مصر وله العديد من الاعمال التي تعرض الى الان عبر شاشات التلفزة تخليدا لذكراه، قد بناء قاعدة ضخمة من الجماهير الذين لا يزالون يذكرونه الى الان، وكان من اقوى الممثلين في عصره وشارك مع نخبة كبيرة من أساتذة ذلك العصر من حيث التمثيل والإخراج، ورحل مبكرا عن هذا العالم، ما هو تاريخ وفاة أحمد زكي.
أحمد زكي ويكيبيديا
أحمد زكي هو ممثل ومنتج يحمل الجنسية المصرية ولد في الثامن عشر من شهر نوفمبر لسنة 1946م، درس في تخصص التمثيل والإخراج في المعاهد المصرية وحصل على تقدير ممتاز، كانت بدايته الفنية خلال دراسته في المعهد عام 1967م، في مسرحية حمادة ومها، وكان اول عمل من بطولته في فلم شفيقة ومتولي لسنة 1978م، وحصل على عدة جوائز خلال مسيرته وكان ثالث أكبر ممثل في قائمة افضل مئة فلم مصري.
ما تاريخ وفاة أحمد زكي
كانت وفاة الفنان الكبير أحمد زكي صدمة كبيرة لجمهوره ومتابعيه، وكان تاريخ وفاته في السابع والعشرون من شهر مارس لعام 2005م، بعد صراعه الطويل مع مرض سرطان الرئة الذي عانى منه بشكل كبير، ويعتبر سرطان الرئة من أكثر الامراض خطورة لأنه يصيب اهم جهاز من أجهزة جسم الانسان ويعي المريض خلالها على أجهزة التنفس الصناعي، الرحمة والسلوان لروحه الطاهرة في ذكرى وفاة أحمد زكي.
زوجة أحمد زكي
تزوج الراحل من حب حياته الذي جمعته فيها علاقة الزمالة من قبل وزوجته هي هالة فؤاد، وتم الانفصال والطلاق بينهما بسبب الغيرة الشديدة من قبل أحمد على زوجته وانه لا يريد ان تعود لتمثيل بعد ان اعتزلته من اجله، وطلبت منه العودة اليه ولم يوافق على طلبها وبقيت هي مصرة على هذا الامر، وكان الحل الأمثل الطلاق بينهما، وبقي كي وفية لزوجته ولم يتزوج بعدها مرة أخرى وبقيت هي سيدة قلبه الوحيدة.
اعمال أحمد زكي
تعاون أحمد زكي مع العديد من المخرجين الكبار الذي أدى معهم الكثير من الأفلام والمسرحيات الواقعية التي تجسد الواقع في تلك الفترة، وجمعته علاقات متعددة مع ابر نجوم الدراما المصرية في ذلك الوقت، ابرز اعمال الراحل:
- ولدي.
- البيه البواب.
- ليلة والذكريات.
- العمر لحظة.
- عيون لا تنام.
- معالي الوزير.
- حليم الذي كان اخر اعماله قبل وفاته.
اعتبر الراحل أحمد زكي من اكثر نجوم الدراما المصرية التي حصلوا على عدد من الجوائز المحلية ولعالمية، وقد رحل عن هذا العالم بتاريخ ولادة زوجته السابقة هالة السابع والعشرون من مارس، واليوم هي الذكرة السابعة عشر لرحيله عن هذا العالم، الرحمة والصبر لذويه وأهله.
