محتويات المقال
قصة الطفلة السورية جوى استانبولي كاملة، والتي تعتبر من القصص التي شغلت نقاشات الرأس العام والوطن العربي كثيراً ولا سيما بعد الإعلان عن فقدانها واختفائها من أمام بيت عائلتها من يوم الإثنين الموافق 8 أغسطس سنة 2022 حيث أثارت قصتها الجدل كثيراً وبدأ المتابعين البحث عبر محركات البحث عن قصة الطفلة السورية جوى استانبولي كاملة وهي طفلة سورية الجنسية عمرها أربع أعوام.
قصة الطفلة السورية جوى استانبولي
اشتعلت مواقع السوشيال ميديا في دولة سوريا عقب الأيام الأخيرة بقصة الطفلة السورية التي حملت الابتسامة الجميلة والتي نشرها والدها طارق استانبولي حيث إن الأم ذهبت مع ابنتها لزيارة جارتها وفور دخول الأم لمنزل الجيران سألتها الجارة أين جوى أجابت الجارة إنها في الخارج تلهو وعندما خرجوا ليتفقدوها وجدوا أنها اختفت بالرغم من عدم مرور أقل من دقائق على مفارقة الأم لطفلتها وبدأت حملات البحوث والتفتيش و إبلاغ السلطات المعنية و نشرت صورة الصغيرة على متنوع مواقع التواصل في لإيجادها وظلت الأسرة منتظرة الأسبوع السابق بالمعاناة بالتوتر والقلق وتريد وتتمنى خبر حقيقي عن طفلتهم إلى أن جاء خبرها المفاجئ ظهر يوم الأحد الموافق 14 آب أغسطس سنة 2022 وذلك بعد 7 أيام على اختفائها بوجود جثة مغشية في مناطق مدينة حمص السورية لطفلة في نفس ذاته واتضح أنها لصغيرة جوى استانبولي.
جنازة الطفلة جوى
انتشر فيديو يوضح فيه جنازة الطفلة جوى والتي لاقت مصرعها في سن الأربعة سنوات حيث تم وجدت في منطقة بالتحديد في مدينة حمص وذلك يوم 14 من شهر أغسطس والجدير ذكره أنه في هذا الفيديو يتضح بأن أهل الطفلة وأقاربها يشيعونها ويحزنون ويبكون كثيراً على فراق صغيرة لم تحمل أي ذنب في حياتها لتقتل هكذا بأي ذنب قتلت حيث تفاعل بالحزن والأسى والألم متابعين التواصل والفيديو كالتالي:
وش سبب مقتل الطفلة جوى استانبولي
عندما تم العثور على جثة الطفلة الصغيرة جوى المفقودة منذ عدة أيام حيث تم افتتاح محضر لطبيب الشرعي وتبين أنها تعرضت للتشويه والتنكيل وأتى في التقرير أن سبب الوفاة هو ضرب مكرر على رأسها بأداة حادة للغاية ولا تزال التحريات مستأنفة للكشف عن شخصية وهوية القاتل وما هو الدافع الذي جعله يرتكب جريمة شنعاء ونكراء مثل هذه بحق طفلة تبلغ من العمر أربعة أعوام ولكي يحاسب على فعلته.
يتساءل المتابعين عن السبب الذي دفع المجرم لمثل تلك الوحشية التي وصلت بالناس إلى حد قتل صغيرة بريئة بتلك الطريقة.
