محتويات المقال
من هي الفتاة الأفغانية صاحبة اشهر صورة في العالم، الفتاة الأفغانية صاحبة العيون الزرقاء الحزينة والتي اشتهرت صورتها بشكل بارز وكبير في جميع دول العالم بعد أن قام المصور ستيف ماكوري بتصويرها ونشر صورتها على غلاف قناة ناشونال جيوغرافيك، بالاضافة الى أن لها العديد من الصور التي خطفت الأنظار لدى الكثير من الأشخاص في العالم أجمع، فزادت العديد من التساؤلات حول التعرف على هوية هذه الفتاة وأهم المعلومات عنها .
من هي الفتاة الأفغانية صاحبة العيون الزرقاء
تعتبر الفتاة الأفغانية أحد الشخصيات الشهيرة والمعروفة في العالم، والتي تميزت بجمال أعينها الزقاء، انتشرت بشكل كبير بعد أن قام المصور ستيف ماكوري ونشر صورتها على قناة ناشونال جيوغرافيك في عام 1985، وتم اطلاق لقب على صورتها باسم “موناليزا الحرب الأفغانية”، وهي من مواليد بشتون أفغانستان 1972 أي أنها بالغة من العمر 50 عام، وتم الاعلان عن أسمها الحقيقي شربات جولا، وتم اتهامها مؤخراُ بتهمة التزوير واتهامها بتزوير هويتها الى الباكستانية وتم الحكم عليها بأنها ستسجن لمدة سبع سنوات في حال لم تثبت ادانتها .
كم عمر الفتاة الأفغانية صاحبة العيون الزرقاء
بعد انتشار صور الفتاة الأفغانية شربات جولا صاحبة العيون الزرقاء ووضعها على غلاف ناشونال جيوغرافيك تسائل العديد حول عمر هذه الفتاة وأهم المعلومات عنها، وتعتبر شربات جولا أحد الفتيات الأفغانية التي عاشت صعوبة الحياة وشقاؤها مثل باقي الفتيات في الأفغان وتبلغ من العمر حوالي 52 عام حيث تم اطلاق صورتها في عام 1985، وتم اتهامها مؤخراً بتهمة التزوير بحجة تزوير هويتها الى البكستانية .
ما هي قصة الفتاة الأفغانية شربات جولا
الفتاة الأفغانية التي تصدرت محركات البحث مؤخراً بسبب جمال أعينها ونشر صورتها على غلاف ناشونال جيوغرافيك، ولفتت الانظار بجمال أعينها، حيث تم اتهامها مؤخراً بتهمة تزوير هويتها والعديد من الوثائق الى البكستانية وسيتم سجنها لمدة سبة سنوات في حال لم تثبت ذلك، وصرح عمران شاخد مدير الاتحقيقات الاتحادية أنها قامت الشرطة الاتحادية بمداهمة منزلها ومصادرة هويتها البكستانية والأفغانية لتأكد من صدق كلامها .
تعتبر الفتاة الأفغانية صاحبة اجمل عيون بالعالم واسمها الحقيقي شربات جولا، وهي أحد الشخصيات البارزة والامعة في أفغانستان والتي تم تصوريها في عام 1985 ووضعها على غلاف ناشونال جيوغرافيك مما خطفت صورتها أنظار الكثيرين، مؤخراً انتشر اسمها من جديد بعد الاعلان عن تزوير هويتها الى الباكستانية .
