منوعات

سبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن

سبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن

سبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن، في خطوة مفاجئة اتخذها الملك عبد الله الثاني ملك دولة الأردن حول تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وكذلك تحركاته في الأردن، أعلن الديوان الملكي الأردني يوم الخميس عن بعض القرارات الملكية الصادرة عن الملك والتي قام بالموافقة عليها في خطوة جعلت الكثير من التساؤلات تطرح أمام المواطنين الأردنيين حول ذلك ومن ضمنها تفاصيل وسبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن.

تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن

انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية من مساء الخميس الموافق التاسع عشر من مايو لعام 2022 بعض الأخبار العاجلة التي ذكرت فيها عن تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن وذلك بعد أسابيع قليلة من قيام الأمير حمزة ولي العهد السابق للأردن من التخلي عن لقب الأمير، ليعلن الديوان الملكي الأردني عن صدور الموافقة على تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وكذلك تحركاته في البلاد.

سبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته

ذكرت بعض المصادر الإعلامية والمقربة من الديوان الملكي الأردني عن سبب تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته داخل الأردن وذلك على خلفية تلاعبه بالحقائق والتراجع عن تعهداته، حيث أوضح الملك عبدالله الثاني في رسالته التي كشف عن بعض التفاصيل عن ذلك، حيث أضاف قائلاً: “أن الأمير حمزة غلب على مصالحه الشخصية وتصرفاته الغير مسؤول عنها أيضاً، واستنفذ كافة الفرص التي قدمت له، وهو ما دفعني للقيام بهذه الخطوة”.

بيان الديوان الملكي تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته

في بيان كان قد نشره الديوان الملكي فيما يخص بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته في الأردن، جاء نص الديوان الملكي الأردني على النحو التالي:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، النبي العربي الهاشمي الأمين.

الأهل والعزوة، أبناء أسرتنا الأردنية الواحدة،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، 

أبعث إليكم بخالص مشاعر الود والاعتزاز بكم أبناء أسرتنا الأردنية الواحدة. فأنتم منبع الأمل، وأنتم مصدر العزم. معكم وبكم نستمر في بناء وطننا الأبي، الذي سيظل أنموذجا في المحبة والتماسك والوئام والانتصار على التحديات مهما عظمُت.

أكتب إليكم آملاً بطي صفحة مظلمة في تاريخ بلدنا وأسرتنا. فكما تعلمون، عندما تم كشف تفاصيل قضية “الفتنة” العام الماضي، اخترت التعامل مع أخي الأمير حمزة في إطار عائلتنا، على أمل أن يدرك خطأه ويعود لصوابه، عضوا فاعلا في عائلتنا الهاشمية. لكن، وبعد عام ونيف استنفد خلالها كل فرص العودة إلى رشده والالتزام بسيرة أسرتنا، فخلصت إلى النتيجة المخيبة أنه لن يغير ما هو عليه. ترسخت هذه القناعة لدي بعد كل فعل وكل كلمة من أخي الصغير الذي كنت أنظر إليه دائما نظرة الأب لابنه.  وتأكدت بأنه يعيش في وهم يرى فيه نفسه وصيا على إرثنا الهاشمي، وأنه يتعرض لحملة استهداف ممنهجة من مؤسساتنا. وعكست مخاطباته المتكررة حالة إنكار الواقع التي يعيشها، ورفضه تحمل أي مسؤولية عن أفعاله.

شغل خبر تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركات في الأردن رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعدما أقدم الملك عبد الله الثاني خطوته الأولى في تقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وذلك في تعليق قال فيه الملك أنه لن يسمح لأي كان أن يقدم مصالحه على مصلحة الوطن حتى وإن كان أخيه أن يكون سبباً لمزيد من القلق في الوطن.

السابق
كيف أقوم ليلة القدر في المنزل؟
التالي
خاتمة عن البطالة رائعة جداً